الجمعة, 20 يونيو , 2025
  • من نحن
الاخبارية التونسية
  • الرئيسية
  • سياسة
    • وطنية
    • عربية
    • عالمية
  • أمن
  • اقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • مجتمع
  • قضاء
  • تعليم
  • منظمات
  • متابعات بالفيديو
  • Français
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سياسة
    • وطنية
    • عربية
    • عالمية
  • أمن
  • اقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • مجتمع
  • قضاء
  • تعليم
  • منظمات
  • متابعات بالفيديو
  • Français
No Result
View All Result
الاخبارية التونسية
No Result
View All Result

الانتقال الطاقي إلى جانب الانتقال الرقمي هو من الأولويات، وخاصة في برامج الطاقات المتجددة و النجاعة في الطاقة.

admin by admin
6 يناير 2021
in أمام التلفاز
Share on FacebookShare on Twitter

منجي مرزوق: وزير الطاقة و المناجم و الانتقال الطاقي سابقا

البيئة و المناخ يؤثران على تحديد سياسات و اقتصادات كل البلدان، و قد انطلقت أوروبا في مشروع جديد تحت مسمى «الرهان الأخضر» و قد بلغت ميزانية المشروع ما يقارب الألف مليار يورو، و نفس هذا التوجه نجده في الولايات المتحدة الأمريكية و اليابان و غير هذه البلدان… هناك العديد من الدول التي تعمل بجدية من أجل إدراج الطاقات المتجددة في المزيج الطاقي، و ذلك في سبيل تنويع الموارد الطاقية و إثرائها، و كذلك التخفيض في كلفة الطاقة و المساهمة في الحد من التلوث و المحافظة على المحيط… تونس بدورها منخرطة في هذا البرنامج، و الدليل على ذلك هو اسم الوزارة السابق «الإنتقال الطاقي». و من أجل تحقيق انتقال طاقي ناجح، يجب التحكم في الإستهلاك و النجاعة الطاقية. و بعد التحكم و النجاعة الطاقية ننتقل إلى موضوع الطاقات المتجددة، حيث بلغ استهلاكنا النهائي من الطاقة نسبة 20% كهرباء/ 20% غاز طبيعي/ 60% مشتقات النفط. و قد تقدمت الطاقات المتجددة تقدما كبيرا من ناحية الكلفة بمعدل 30% أخذا في الإعتبار كلا من الطاقة الشمسية و الطاقة الريحية، و خاصة الطاقة الكهرومائية التي تمثل نصف الطاقات المتجددة في إنتاج الكهرباء. بينما في النقل نجد نسبة 3.3% منها 0.3% من الكهرباء النظيفة، لذلك نجد أن أصعب قطاع في الإنتقال الطاقي هو قطاع النقل.. لهذا السبب سنجد صعوبة كبيرة في تحويل جزء من المشتقات النفطية إلى طاقات متجددة و نظيفة، و ذلك عبر إدراج الكهرباء في النقل بما هي وقود نظيف. و قد خاضت العديد من المراكز الدولية في هذا الموضوع الذي تناول مسألة «الهيدروجين» و أنا شخصيا كتبت على صفحتي «هل يكون الهيدروجين هو الحلقة المفقودة في الإنتقال الطاقي؟».

و بالنسبة لفهمي الشخصي لمسألة الهيدروجين، فهي اتجاه لا يزال في بدايته، و كلفته لا تزال مرتفعة جدا و كمية الإنتاج كذلك متواضعة. أما إذا نظرنا إلى الأهداف فإن الهيدروجين يمكننا من خزن الكهرباء على المدى المتوسط و البعيد، و بهذه الطريقة نستطيع الإستفادة من ما نملكه من موارد خاصة الطاقات الريحية و الشمسية، و هكذا نقوم بتوسيع إنتاج الطاقات المتجددة من الشمس و الريح لنستهلك جزء منها ككهرباء، و جزء ثان يمكن استغلاله لإنتاج الهيدروجين الذي يمكن استعماله في مجال النقل أو تخزينه.

تعتبر النجاعة الطاقية أهم خطوة، تليها ثانيا الطاقات المتجددة النظيفة المتأتية من الشمس و الرياح و الماء… أما عن الهيدروجين فيمثل حلا لمشكل خزن الكهرباء المتأتية من الطاقات المتجددة، زد على ذلك ضرورة وجود تزامن آني بين الإنتاج و الطلب، و الحل هو الخزن عن طريق البطاريات و تحويل الكهرباء إلى غاز أو ربط تونس طاقيا بالدول المجاورة… كذلك يجب التحكم في الطلب.. و غير هذه الحلول متعددة و كلها تبذل من أجل إدراج الطاقات المتجددة في إنتاج الكهرباء، لكن كل هذا يبقى في حدود 20% من استهلاكنا الحالي للكهرباء. و نحن نعمل على توسيع استهلاك الكهرباء في العديد من القطاعات كقطاع

النقل و غيره… و ذلك من أجل إدراج وقود نظيف في مجال النقل.. أما عن الهيدروجين فلا علاقة له بغاز الصخرة الأم، و إنما هو تحويل فائض الكهرباء من الطاقة النظيفة المستخلصة من الشمس إلى هيدروجين، و بالتالي لا علاقة له بالاستخراج الأحفوري.

عادة ما نتحدث عن مزيج الكهرباء و مزيج الطاقة ككل، و الكهرباء في تونس تمثل 20%. و عندما نتحدث عن نسبة 30% لسنة 2030 فنحن نتحدث عن الكهرباء فقط لا الطاقة ككل، أي 30% من إنتاج الكهرباء عن طريق الطاقات المتجددة، و التي تمثل 20% من استهلاك الطاقة ككل في تونس. هناك تقدم ملحوظ على مستوى الطاقات المتجددة في تونس، و لكن هذا التقدم يبقى بطيئا، و قد أسندت تونس ما يقارب 207 ميجاوات في مجال الطاقة الشمسية الكهروضوئية، و أنا دشنت شخصيا منذ شهر جويلية أول مشروع بسعة 1 ميجاوات و مشروعا آخر بولاية تطاوين بسعة 10 ميجاوات، و قد انتهى إنجازه في انتظار ربطه بالشركة التونسية للكهرباء..

المرحلة الحساسة و المهمة جدا التي ستضع تونس في الطريق الصحيح، هي إنجاز مشاريع 2019 المتعلقة بالطاقات المتجددة، منها 500 ميجاوات من الطاقة الشمسية موزعة على مشاريع كبيرة و بأسعار جيدة جدا. و سيتم إنجاز هذه المشاريع بحلول سنة 2024 و 2025 و سيتم ربطها بشبكة الكهرباء. بعد تجاوز هذه المرحلة يمكن الوصول لنسبة 30% في سنة 2030.

المشاريع الكهروضوئية تحتاج إلى الكثير من الوقت، و هذا ليس حكرا على تونس بل نجده على مستوى كل بلدان العالم، مشروع ال200 ميجاوات المزمع إنشاؤه بولاية تطاوين، كما أن هناك 500 ميجاوات موزعة على كامل الجمهورية التونسية، و هذا التوزيع الجغرافي مهم جدا من ناحية توازن الشبكة و التقريب بين الإنتاج و الإستهلاك، و مهم أيضا من ناحية الجدوى، و بالتالي هذه المشاريع يمكن أن تطول مدة انجازها لفترة ثلاث سنوات، و مشروع تطاوين يمكن أن يمتد إنجازه لسنة 2024 لأن هناك مهمة تقضي بربط هذا المشروع بالشركة التونسية للكهرباء و الغاز، و هذا الربط الكهربائي يفوق ال100 كم. و بالتالي فإن مثل هذا المشروع قد يحتاج لمدة أربع سنوات حتى يكتمل إنجازه، و لكننا نسعى دائما إلى التسريع في عملية الإنجاز.   

ShareTweet
Previous Post

العيّاري: وزير الداخلية المُقال كان يعلم أنّه من المغادرين.. أراد استباق التحوير فكان له ذلك!

Next Post

إستراتيجية دعم الطاقة المتجددة

Related Posts

أمام التلفاز

“لطفي بوعائشة”: الإندماج المالي طريق إلى الإندماج الإجتماعي و الإقتصادي

18 أبريل 2022
أمام التلفاز

بلال الدرناوي: الإندماج المالي و الرقمنة وجهان لعملة واحدة

18 أبريل 2022
أمام التلفاز

جمال بن يعقوب: مرصد الاندماج المالي مساند رسمي لتطور المعاملات المالية و رقمنتها كليا

18 أبريل 2022
أمام التلفاز

ثريا التباسي: المؤسسات المالية عموما في تونس لا تحقق نسبة رضاء مقبولة

18 أبريل 2022
أمام التلفاز

“طارق بن جازية”: ضعف ووهن الاندماج المالي التونسي في علاقة بالمعدلات العالمية

18 أبريل 2022
أمام التلفاز

“محمد أمين السيفاوي” مدير عام شركة OILYSSA: نحو مزاحمة الأوروبيين على مستوى المنتجات الغذائية 

1 يوليو 2021
Next Post
(بالفيديو )-رئيس الجمهورية يلتقي عددا من المواطنين في البلفيدير

إستراتيجية دعم الطاقة المتجددة

الطلب العمومي في خدمة التنمية الإقتصادية و المسائل الإجتماعية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا على الفايسبوك

الأكثر قراءة

  • (منظمات تستنكر التضييق على تقديم مساعدات للمهاجرين)- وزارة الداخلية تنفي…

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • منظمات مدنية ومهنية تتضامن مع نقابة الصحفيين..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • رئيس منظمة ارشاد المستهلك يكشف لـ”الإخبارية” أسباب إرتفاع أسعار زيت الزيتون… ويدعو هؤلاء للتدخل..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • تعليق صادم من طليقة مغني الراب “سنفارا” على زواجه من أحلام الفقيه..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • وزير الداخلية الليبي: لن نفتح معبر رأس جدير إلا إذا ..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • اتّهمت الوزير المُقال بتجاهل ملفّ “الشهائد المُدلسة”: من هي سلوى العباسي وزيرة التربية الجديدة..؟

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الأستاذ كثير بوعلاق يُوجّه “اتهامًا خطيرًا” لراشد الغنوشي، ويكشف تفاصيل القضيّة..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • (بالفيديو) – سعيّد يُحذّر اتحاد الشغل..ويُوجّه رسالة “حادة”..

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

حالة الطقس

الطقس تونس

“الاخبارية التونسية” موقع الكتروني اخباري جامع، مستقل، يصدر عن شركة info – plus

القائمة

  • أخبار
  • أخبار الاقتصاد التونسي
  • أمام التلفاز
  • أمن
  • اقتصاد
  • الفيديوهات
  • بلاغ
  • تعليم
  • تكنولوجيا
  • تنمية
  • ثقافة
  • حالة الطقس
  • حوار
  • رياضة
  • سياسة
  • عالمية
  • عربية
  • غير مصنف
  • غير مصنف
  • قضاء
  • متابعات بالفيديو
  • متفرقات
  • مجتمع
  • ملتقيات
  • ملفات
  • وطنية

2023 © جميع الحقوق محفوظة. تصميم و تطوير الموقع من قبل: INFOPUB

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سياسة
    • وطنية
    • عربية
    • عالمية
  • أمن
  • اقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • مجتمع
  • قضاء
  • تعليم
  • منظمات
  • متابعات بالفيديو
  • Français

2023 © جميع الحقوق محفوظة. تصميم و تطوير الموقع من قبل: INFOPUB