الأحد, 11 مايو , 2025
  • من نحن
Mr.
  • الرئيسية
  • سياسة
    • وطنية
    • عربية
    • عالمية
  • أمن
  • اقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • مجتمع
  • قضاء
  • تعليم
  • منظمات
  • متابعات بالفيديو
  • Français
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سياسة
    • وطنية
    • عربية
    • عالمية
  • أمن
  • اقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • مجتمع
  • قضاء
  • تعليم
  • منظمات
  • متابعات بالفيديو
  • Français
No Result
View All Result
Mr.
No Result
View All Result

«عبد القادر اللباوي: الإدارة التونسية سبب في استمرار الدولة

admin by admin
3 فبراير 2021
in أمام التلفاز
Share on FacebookShare on Twitter

الإدارة التونسية ليست بالسوء الذي نعتقده، و هي أيضا ليست بالإدارة المثالية، إذ نجد بها العديد من الهنات و السلبيات..

أداء الإدارة محكوم بجملة من الضوابط المتعلقة بطالب الخدمة العمومية من ناحية، و الدائرة السياسية من ناحية ثانية. و إذا اردنا البحث في ما اعترى هاتين العلاقتين، طيلة فترة العشر سنوات الماضية، سواء على مستوى توفير شروط العمل و المردودية و الأداء للعامل العمومي، أو على مستوى الانتدابات أو الترقيات أو التأطير و التكوين، و غير هذا من كل ما يرتبط بأداء الموظف العمومي الشخصي الفردي، و بالأداء المؤسسي للإدارة العمومية كهيكل و بنية مؤتمنة على تنفيذ السياسات العمومية طبقا لقوانين الدائرة التشريعية، التي تقوم بتحديد جملة من الضوابط، التي على أساسها يتم إسداء الخدمة، أو تنفيذ سياسة عمومية أو مشروع أو برنامج ما… حال الإتفاق على تلك الضوابط من قبل الفاعلين السياسيين، يُعهَد بتنفيذها و تقويمها. و عليه فالإدارة العمومية تسهر على تنفيذ السياسات و الأنشطة العمومية و تدخلات الدولة طبقا لهاته القوانين، و من أجل التنفيذ تحتاج الإدارة إلى جملة من الإمكانيات و الموارد البشرية و المادية و اللوجستية…

في فترة العشر سنوات الأخيرة كان هناك خلل كبير على مستوى الانتدابات، إذ لا نجد الرجل أو المرأة المناسبة في المكان المناسب، كما أن الانتدابات الأخيرة عموما غير مدروسة، و لا تلبي حاجيات الإدارة و لا تخدم رؤيتها للمستقبل.. باختصار كانت الانتدابات عشوائية مضمخة بالمصالح الشخصية و الجهوية و السياسية… و هذا ما عبر عنه الإتحاد التونسي منذ سنة 2010 في أكثر من مناسبة.

أجمع الجميع منذ سنتي 2011 و 2012 على أن الإدارة كانت السبب الرئيسي في استمرارية الدولة و الحياة، و رغم كل هناتها إلا أنها واصلت القيام بدورها، و لكن بسبب سوء الظروف كانت نوعية و سرعة أداء الخدمات سيئة بعض الشيء.. و لكن هذا لم يمنع الإدارة التونسية من مواصلة العمل و الإستجابة لانتظارات المواطنين.

ShareTweet
Previous Post

أنيس الجوادي: بدون معارض لا تستطيع الكثير من المؤسسات و الحرفيين بيع منتوجاتهم

Next Post

«مصطفى المزغني: الإدارة التونسية بين الكفاءة و ضعف التسيير

Related Posts

أمام التلفاز

“لطفي بوعائشة”: الإندماج المالي طريق إلى الإندماج الإجتماعي و الإقتصادي

18 أبريل 2022
أمام التلفاز

بلال الدرناوي: الإندماج المالي و الرقمنة وجهان لعملة واحدة

18 أبريل 2022
أمام التلفاز

جمال بن يعقوب: مرصد الاندماج المالي مساند رسمي لتطور المعاملات المالية و رقمنتها كليا

18 أبريل 2022
أمام التلفاز

ثريا التباسي: المؤسسات المالية عموما في تونس لا تحقق نسبة رضاء مقبولة

18 أبريل 2022
أمام التلفاز

“طارق بن جازية”: ضعف ووهن الاندماج المالي التونسي في علاقة بالمعدلات العالمية

18 أبريل 2022
أمام التلفاز

“محمد أمين السيفاوي” مدير عام شركة OILYSSA: نحو مزاحمة الأوروبيين على مستوى المنتجات الغذائية 

1 يوليو 2021
Next Post

«مصطفى المزغني: الإدارة التونسية بين الكفاءة و ضعف التسيير

240 دينار معلوم استخراج جواز السفر البيومتري..!!!

«أنيسة بن حسين: الإدارة خليط اجتماعي بشري و سياسي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

2023 © جميع الحقوق محفوظة. تصميم و تطوير الموقع من قبل: INFOPUB

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سياسة
    • وطنية
    • عربية
    • عالمية
  • أمن
  • اقتصاد
  • ثقافة
  • رياضة
  • مجتمع
  • قضاء
  • تعليم
  • منظمات
  • متابعات بالفيديو
  • Français

2023 © جميع الحقوق محفوظة. تصميم و تطوير الموقع من قبل: INFOPUB